من الحياه الاسلامية - Islamic life
من الحياه الاسلامية - Islamic life
من الحياه الاسلامية - Islamic life
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من الحياه الاسلامية - Islamic life

@ صحيح البخارى @من منارة الاسلام @ صحيح مسلم@ من رياض الصالحين @ مع الصحابة@
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ولدت نصف إنسان VZi95520 ولدت نصف إنسان 7Ln95371 ولدت نصف إنسان Tek95520 ولدت نصف إنسان AxC95453 ولدت نصف إنسان J1H95371 ولدت نصف إنسان Vkm95520 ولدت نصف إنسان Qy495453 ولدت نصف إنسان Iy595371 ولدت نصف إنسان QAs95520 ولدت نصف إنسان AHA95520 ولدت نصف إنسان 0aL95371 ولدت نصف إنسان VIZ95520 ولدت نصف إنسان Voa95453 ولدت نصف إنسان NlK95371 ولدت نصف إنسان DuF95371
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    المواضيع الأخيرة
    » هديه المصطفى صلى الله عليه وسلم في الممازحة
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالأحد أبريل 04, 2010 7:12 pm من طرف hamoda

    » محمد صلى الله عليه وسلم الى الرفيق الاعلى
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:19 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) وغزوة بني قريظة
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:13 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) وغزوة الاحزاب
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:12 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) وغزوة أحد
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:11 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) غزوة بدر الكبرى
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:08 pm من طرف hamoda

    » محمد( ص ) وبناء المسجد النبوي
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:06 pm من طرف hamoda

    » محمد (ص) من الدار إلى الغار
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:04 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) والهجرة
    ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:03 pm من طرف hamoda

    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    لوحة تحكم العضو

     

     ولدت نصف إنسان

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    حامد حموده
    عميد أعضاء المنتدى
    عميد أعضاء المنتدى
    حامد حموده


    المشرف المميز
    عدد المساهمات : 477
    عضو نشيط : 57619
    الرتبة : 5
    28/06/1976
    تاريخ التسجيل : 15/04/2009
    47
    الموقع : https://hamodaeltony.ahladalil.com/index.htm

    ولدت نصف إنسان Empty
    مُساهمةموضوع: ولدت نصف إنسان   ولدت نصف إنسان I_icon_minitimeالإثنين فبراير 01, 2010 9:33 am

















    ولدت نصف إنسان 142423


    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( قال سليمان بن داود عليهما السلام : لأطوفنّ الليلة على مائة امرأة أو تسع وتسعين ، كلهنّ يأتي بفارس يجاهد في سبيل الله ، فقال له صاحبه : قل إن شاء الله ، فلم يقل إن شاء الله ، فلم يحمل منهن إلا امرأة واحدة جاءت بشقّ رجل ، والذي نفس محمد بيده لو قال إن شاء الله لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون ) متفق عليه .



    وجاء في روايات أخرى : ( ولم تحمل شيئا إلا واحدا ساقطا أحد شقيه ) ، ( ولم تلد منهن إلا امرأة نصف إنسان )



    معاني المفردات

    لأطوفنّ الليلة : الطواف بالشيء هو الدوران حوله ، والمقصود هنا هو المبيت مع جميع نسائه.

    ساقطا أحد شقيه : أي غير مكتمل الخلقة.



    تفاصيل القصّة

    سليمان عليه السلام نبيٌّ مرسل ، ومَلِك صالح ، مكّن الله سبحانه وتعالى له في الأرض ، ووهب له سلطاناً وطيد الدعائم راسخ الأركان ، وقد زاد على ملوك الأرض فسخّر الله له من عوالم الجنّ والطير والريح وغيرها من العوالم التي لم تُسخّر لأحد من قبله ولا من بعده .



    وكلّ هذه العظمة في الملك والأبّهة في السلطان ، لم تكن مجرّد متعةٍ دنيوية أو رغبة شخصيّة ، بل كانت لهدفٍ سامٍ وغايةٍ نبيلة ، يتمكّن بها من إنفاذ أحكام الله وإعلاء كلمته ، والجهاد في سبيله ، ونشر الحق في ربوع الأرض .



    وما القصّة التي بين أيدينا إلا إشارة واضحةٌ إلى الروح المتشوّقة للجهاد التي كان يمتكلها هذا النبي الكريم ، والمقصد الأعظم الذي كان يهدف إليه من وراء طلب الملك ، كما قال الشاعر :

    وإذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادها الأجسام



    والحاصل أن سليمان عليه السلام أقسم في يوم من الأيام ، أن يمرّ على مائة من نسائه في ليلة واحدة ، لكي تحمل كل واحدة منهنّ وتأتي بولد ، ويقوم بتربيتهم على معاني الرجولة والفتوّة ، فيصبحوا فرساناً يقاتلون في سبيل الله .



    وبينما هو يحدّث نفسه بما عزم عليه ، وصلت كلماته إلى أحد المقرّبين إليه ، فنبّهه على أن يقول : "إن شاء الله " ، ويبدو أن سليمان عليه السلام نسي أن يقولها في غمرة انشغاله بأموره وأحوال مملكته .



    وتدور عجلة الأيام ، ويشاء الله عز وجل ألا تحمل أي امرأة من نسائه سوى واحدة ، ولدت له – بعد طول انتظار منه – بسقطٍ غير مكتمل الخلقة .



    وتختم هذه القصة العظيمة بقسم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – معلّقاً على هذه الحادثة ، أنه لو قُدّر لسليمان عليه السلام أن يقول تلك الكلمات ، لتحقّق له مراده ، ولقرّت عينه برؤية ذرّيته في صفوف الجهاد .



    وقفات مع القصّة

    حوت هذه القصّة من الفوائد المبثوثة، والعبر المنثورة، ما يستدعي الوقوف عندها ، وتسليط الضوء عليها ، وأوّل الدروس التي نتعلّمها هنا هي ضرورة تفويض الأمور إلى الله تعالى تفويضاً قلبيّاً يتبعه اللسان ويصدّقه ، والقرآن الكريم يوجّه النظر إلى ذلك كما في قوله تعالى : { ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا * إلا أن يشاء الله } ( الكهف : 23 – 24 ) .



    ومواقف النبي – صلى الله عليه وسلم – خلال حياته تربّي الصحابة على هذه القضية ، ونلمسها في قوله : ( لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد الذين بايعوا تحتها ) رواه النسائي في السنن الكبرى ، وقوله : ( والله لأغزون قريشا إن شاء الله ) رواه الترمذي ، وقوله عن المدينة : ( لا يدخلها الطاعون ولا الدجال إن شاء الله ) رواه الترمذي ، وقوله عند حصار الطائف : ( إنا قافلون غدا إن شاء الله ) رواه البخاري ، وقوله في غزوة تبوك : ( إنكم ستأتون غدا إن شاء الله عين تبوك ) رواه مسلم .



    أما الدرس الثاني الذي نتعلّمه فهو سمو المقصد في حال الرغبة في إنجاب الذرّية ، فالصالحون يريدون لأولادهم أن يكونوا قادة وعلماء ، ومجاهدين ودعاة ، ليخدموا هذا الدين ، وينشروا تعاليمه ، ويعملوا بمقتضاه .



    ونتعلّم من القصّة أيضاً أن الإنسان قد يبذل جميع الأسباب لتحقيق مراده ، ومع ذلك تتخلّف النتائج ويجري القدر على خلاف مقصوده ، وذلك محض تقديرٍ من الحكيم العليم ، والإنسان لا يدري موضع مصلحته .



    وفي سياق القصّة إشارةٌ إلى معجزة من معجزات نبي الله سليمان عليه السلام ، وهي قدرته على إتيان ذلك العدد الكبير من نسائه في ليلة واحدة مع اشتغاله بالعبادة والحكم ، وهو أمرٌ خارقًٌ للعادة .



    كما تشير القصّة إلى مسألة مهمّة تتعلق بقضايا المرأة ، وهي أن التعددّ في الزواج كان مشروعاً في الكتب السماوية ومعمولاً به عند الأمم السابقة ولم تختصّ بها شريعة الإسلام ، فسليمان عليه السلام بمقتضى النصّ كان له مائة امرأة ، وقد جاء التصريح بذلك في رواية أخرى عند البخاري وهي قوله عليه السلام : ( لأطوفن الليلة على نسائي ) .



    وهناك فوائد أخرى – غير ما تقدّم - يمكن أن تُستنبط من الحديث ، من ذلك أن إتباع اليمين بقول : إن شاء الله يسقط الكفارة عند عدم فعل ما تمّ الحلف عليه ، كما قال – صلى الله عليه وسلم - : ( من حلف على يمين فقال : إن شاء الله ، فهو بالخيار ، إن شاء أمضى ، وإن شاء ترك ) رواه النسائي ، ومن ذلك جواز الاستثناء بعد اليمين – وهو أن يقول بعد يمينه : إن شاء الله - إن كان الفاصل بينهما قصيراً ، وفي الحديث أن الاستثناء لا يكون إلا باللفظ ولا يُكتفى فيه بالنّية ، وفيه أيضاً بيان أدب الأنبياء في التعبير عن الأمور المستقبحة كما في قول سليمان عليه السلام : ( لأطوفنّ ) للتعبير عن إتيان النساء ، بالإضافة إلى جملة أخرى من الفوائد الفقهيّة التي بسطها العلماء في كتبهم ، ولا مجال للتوسّع في ذكرها هنا .
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    ولدت نصف إنسان
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    من الحياه الاسلامية - Islamic life :: القصص الاسلامى-
    انتقل الى: