من الحياه الاسلامية - Islamic life
من الحياه الاسلامية - Islamic life
من الحياه الاسلامية - Islamic life
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من الحياه الاسلامية - Islamic life

@ صحيح البخارى @من منارة الاسلام @ صحيح مسلم@ من رياض الصالحين @ مع الصحابة@
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول VZi95520 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول 7Ln95371 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول Tek95520 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول AxC95453 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول J1H95371 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول Vkm95520 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول Qy495453 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول Iy595371 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول QAs95520 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول AHA95520 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول 0aL95371 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول VIZ95520 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول Voa95453 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول NlK95371 علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول DuF95371
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    المواضيع الأخيرة
    » هديه المصطفى صلى الله عليه وسلم في الممازحة
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالأحد أبريل 04, 2010 7:12 pm من طرف hamoda

    » محمد صلى الله عليه وسلم الى الرفيق الاعلى
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:19 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) وغزوة بني قريظة
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:13 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) وغزوة الاحزاب
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:12 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) وغزوة أحد
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:11 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) غزوة بدر الكبرى
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:08 pm من طرف hamoda

    » محمد( ص ) وبناء المسجد النبوي
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:06 pm من طرف hamoda

    » محمد (ص) من الدار إلى الغار
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:04 pm من طرف hamoda

    » محمد(ص) والهجرة
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالخميس أبريل 01, 2010 12:03 pm من طرف hamoda

    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    لوحة تحكم العضو

     

     علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    حامد حموده
    عميد أعضاء المنتدى
    عميد أعضاء المنتدى
    حامد حموده


    المشرف المميز
    عدد المساهمات : 477
    عضو نشيط : 59479
    الرتبة : 5
    28/06/1976
    تاريخ التسجيل : 15/04/2009
    48
    الموقع : https://hamodaeltony.ahladalil.com/index.htm

    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول Empty
    مُساهمةموضوع: علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول   علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول I_icon_minitimeالأحد فبراير 14, 2010 7:48 am

    قوله تعالى : ( أفتطمعون أن يؤمنوا لكم ) الآية [ 75 ] .

    37 - قال ابن عباس ومقاتل : نزلت في السبعين الذين اختارهم موسى ليذهبوا معه إلى الله تعالى ، فلما ذهبوا معه [ إلى الميقات ] وسمعوا كلام الله تعالى وهو يأمره وينهاه رجعوا إلى قومهم . فأما الصادقون فأدوا ما سمعوا . وقالت طائفة منهم : سمعنا الله في آخر كلامه يقول : إن استطعتم أن تفعلوا هذه الأشياء فافعلوا ، وإن شئتم فلا تفعلوا ولا بأس . وعند أكثر المفسرين : نزلت الآية في الذين غيروا آية الرجم وصفة محمد - صلى الله عليه وسلم - .
    قوله تعالى : ( وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا ) .

    38 - قال ابن عباس : كانت يهود خيبر تقاتل غطفان ، فكلما التقوا هزمت يهود خيبر ، فعاذت اليهود بهذا الدعاء ، وقالت : اللهم إنا نسألك بحق النبي الأمي الذي وعدتنا أن تخرجه لنا في آخر الزمان إلا نصرتنا عليهم . قال : فكانوا إذا التقوا دعوا بهذا الدعاء ، فهزموا غطفان . فلما بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - كفروا به ، فأنزل الله تعالى : ( وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا ( أي بك يا محمد ، إلى قوله : ( فلعنة الله على الكافرين ) .

    38 م - وقال السدي : كانت العرب تمر بيهود فيلقون منهم أذى ، وكانت اليهود تجد نعت محمد في التوراة [ ويسألون الله ] أن يبعثه ، فيقاتلون معه العرب . فلما جاءهم محمد - صلى الله عليه وسلم - ، كفروا به حسدا ، وقالوا : إنما كانت الرسل من بني إسرائيل ، فما بال هذا من بني إسماعيل ؟ ! .
    قوله تعالى : ( قل من كان عدوا لجبريل )

    e]ص: 17 ] 39 - أخبرنا سعيد بن محمد بن أحمد الزاهد ، أخبرنا الحسن بن أحمد الشيباني ، أخبرنا المؤمل بن الحسن [ بن عيسى ] ، حدثنا محمد بن إسماعيل بن سالم ، أخبرنا أبو نعيم ، حدثنا عبد الله بن الوليد ، عن بكير ، عن ابن شهاب ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : أقبلت اليهود إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالوا : يا أبا القاسم نسألك عن أشياء فإن أجبتنا فيها اتبعناك ، أخبرنا من الذي يأتيك من الملائكة ؟ فإنه ليس [ من ] نبي إلا يأتيه ملك من عند ربه عز وجل بالرسالة وبالوحي ، فمن صاحبك ؟ قال : جبريل ، " قالوا : ذاك الذي ينزل بالحرب وبالقتال ، ذاك عدونا ، لو قلت : ميكائيل الذي
    قوله تعالى : ( من كان عدوا لله وملائكته ) الآية [ 98 ] .

    40 - أخبرنا أبو بكر الأصفهاني ، أخبرنا أبو الشيخ الحافظ ، حدثنا أبو يحيى الرازي ، حدثنا سهل بن عثمان ، حدثني علي بن مسهر ، عن داود ، عن الشعبي ، قال : قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : كنت آتي اليهود عند دراستهم التوراة ، فأعجب من موافقة القرآن التوراة ، وموافقة التوراة القرآن . فقالوا : يا عمر ما أحد أحب إلينا منك ، قلت : ولم ؟ قالوا : لأنك تأتينا وتغشانا ، قلت : إنما أجيء لأعجب من تصديق كتاب الله بعضه بعضا ، وموافقة التوراة القرآن ، وموافقة القرآن التوراة . فبينا أنا عندهم ذات يوم إذ مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خلف ظهري ، فقالوا : هذا صاحبك فقم إليه . فالتفت إليه فإذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قد دخل خوخة من المدينة ، فأقبلت عليهم فقلت : أنشدكم الله وما أنزل عليكم من كتاب ، أتعلمون أنه رسول الله ؟ فقال سيدهم : قد نشدكم بالله فأخبروه . فقالوا : أنت سيدنا فأخبره . فقال سيدهم : إنا نعلم أنه رسول الله ، قال : قلت : فأنت أهلكهم إن كنتم تعلمون أنه رسول الله ، ثم لم تتبعوه . قالوا : إن لنا عدوا من الملائكة ، وسلما من الملائكة . فقلت : من عدوكم ؟ ومن سلمكم ؟ قالوا : عدونا جبريل ، وهو ملك الفظاظة والغلظة ، والآصار والتشديد . قلت : ومن سلمكم ؟ قال : ميكائيل ، وهو ملك الرأفة واللين والتيسير . قلت : فإني أشهد ما يحل لجبريل أن يعادي سلم ميكائيل ، وما يحل لميكائيل أن يسالم عدو جبريل ، فإنهما جميعا ومن معهما أعداء لمن عادوا ، وسلم لمن سالموا .

    ثم قمت فدخلت الخوخة التي دخلها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فاستقبلني فقال : يا ابن الخطاب ، ألا أقرئك آيات أنزلت علي قبل ؟ قلت : بلى . قال : فقرأ : " ( قل من كان عدوا لجبريل فإنه ) الآية حتى بلغ : ( وما يكفر بها إلا الفاسقون ) " . قلت : والذي بعثك بالحق نبيا ما جئت إلا أخبرك بقول اليهود ، فإذا اللطيف الخبير قد سبقني بالخبر . قال عمر : فلقد رأيتني أشد في دين الله من حجر
    .

    41 - وقال ابن عباس : إن حبرا من أحبار اليهود من " فدك " يقال له : عبد الله بن صوريا ، حاج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فسأله عن أشياء ، فلما اتجهت الحجة عليه قال : أي ملك e]ص: 18 ] يأتيك من السماء ؟ قال : جبريل ، : ولم يبعث الله نبيا إلا وهو وليه . قال : ذاك عدونا من الملائكة ، ولو كان ميكائيل [ مكانه ] لآمنا بك ، إن جبريل ينزل بالعذاب والقتال والشدة ، وإنه عادانا مرارا كثيرة ، وكان أشد ذلك علينا أن الله أنزل على نبينا : أن بيت المقدس سيخرب على يدي رجل يقال له : بختنصر ، وأخبرنا بالحين الذي يخرب فيه ، فلما كان وقته بعثنا رجلا من أقوياء بني إسرائيل في طلب بختنصر ليقتله ، فانطلق يطلبه حتى لقيه ببابل غلاما مسكينا ليست له قوة ، فأخذه صاحبنا ليقتله ، فدفع عنه جبريل ، وقال لصاحبنا : إن كان ربكم الذي أذن في هلاككم فلن تسلط عليه ، وإن لم يكن هذا فعلى أي شيء تقتله ؟ فصدقه صاحبنا ، ورجع إلينا ، وكبر بختنصر وقوي ، وغزانا وخرب بيت المقدس ، فلهذا نتخذه عدوا . فأنزل الله هذه الآية .
    42 - وقال مقاتل : قالت اليهود : إن جبريل عدونا ، أمر أن يجعل النبوة فينا ، فجعلها في غيرنا . فأنزل الله هذه الآية .
    قوله تعالى : ( ولقد أنزلنا إليك آيات بينات ) .

    43 - قال ابن عباس : هذا جواب لابن صوريا حيث قال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : يا محمد ما جئتنا بشيء نعرفه ، وما أنزل عليك من آية بينة بها . فأنزل الله هذه الآية .
    قوله تعالى : ( واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان ) الآية [ 102 ] .

    44 - أخبرنا محمد بن عبد العزيز القنطري ، أخبرنا أبو الفضل الحدادي ، أخبرنا أبو يزيد الخالدي ، أخبرنا إسحاق بن إبراهيم ، حدثنا جرير ، أخبرنا حصين بن عبد الرحمن ، عن عمران بن الحارث قال : بينما نحن عند ابن عباس إذ قال : إن الشياطين كانوا يسترقون السمع من السماء ، فيجيء أحدهم بكلمة حق ، فإذا جرب من أحدهم الصدق كذب معها سبعين كذبة ، فيشربها قلوب الناس . فاطلع على ذلك سليمان فأخذها فدفنها تحت الكرسي ، فلما مات سليمان قام شيطان بالطريق فقال : ألا أدلكم على كنز سليمان الممنع الذي لا كنز له مثله ؟ قالوا : نعم ، قال : تحت الكرسي ، فأخرجوه فقالوا : هذا سحر . فتناسخته الأمم ، فأنزل الله تعالى عذر سليمان ( واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ) .

    44 م - وقال الكلبي : إن الشياطين كتبوا السحر والنيرنجيات على لسان آصف : هذا ما علم آصف بن برخيا سليمان الملك ، ثم دفنوها تحت مصلاه حين نزع الله ملكه ، ولم يشعر بذلك سليمان; فلما مات سليمان استخرجوه من تحت مصلاه ، وقالوا للناس : إنما ملككم سليمان بهذا فتعلموه . فأما علماء بني إسرائيل فقالوا : معاذ الله أن يكون هذا علم سليمان . وأما السفلة فقالوا : هذا علم سليمان ، وأقبلوا على تعلمه ، ورفضوا كتب أنبيائهم . ففشت الملامة لسليمان ، فلم تزل هذه حالهم حتى بعث الله محمدا - صلى الله عليه وسلم - فأنزل الله عذر سليمان على لسانه ، وأظهر براءته مما رمي به ، فقال : ( واتبعوا ما تتلو الشياطين ) الآية .

    e]ص: 19 ] 45 - أخبرنا سعيد بن العباس القرشي كتابة : أن الفضل بن زكرياء ، حدثهم عن أحمد بن نجدة ، أخبرنا سعيد بن منصور ، حدثنا عتاب بن بشير ، أخبرنا خصيف قال : كان سليمان إذا نبتت الشجرة قال : لأي داء أنت ؟ فتقول لكذا وكذا . فلما نبتت شجرة الخرنوبة قال : لأي شيء أنت ؟ قالت : لمسجدك أخربه قال : تخربينه ؟ ! قالت : نعم ، قال : بئس الشجرة أنت . فلم يلبث أن توفي ، فجعل الناس يقولون في مرضاهم : لو كان [ لنا ] مثل سليمان . فأخذت الشياطين فكتبوا كتابا فجعلوه في مصلى سليمان وقالوا : نحن ندلكم على ما كان سليمان يداوي به . فانطلقوا فاستخرجوا ذلك [ الكتاب ] فإذا فيه سحر ورقى . فأنزل الله تعالى : ( واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان ) إلى قوله : ( فلا تكفر ) .

    46 - قال السدي : إن الناس في زمن سليمان اكتتبوا السحر فاشتغلوا بتعلمه ، فأخذ سليمان تلك الكتب [ وجعلها في صندوق ] فدفنها تحت كرسيه ، ونهاهم عن ذلك . فلما مات سليمان وذهب [ الذين ] كانوا يعرفون دفنه الكتب ، تمثل شيطان على صورة إنسان ، فأتى نفرا من بني إسرائيل فقال : هل أدلكم على كنز لا تأكلونه أبدا ؟ قالوا : نعم ، قال : فاحفروا تحت الكرسي ، فحفروا فوجدوا تلك الكتب ، فلما أخرجوها قال الشيطان : إن سليمان كان يضبط الجن والإنس والشياطين والطير بهذا ، فاتخذ بنو إسرائيل تلك الكتب ، فلذلك أكثر ما يوجد السحر في اليهود . فبرأ الله عز وجل سليمان من ذلك وأنزل هذه الآية .

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    علوم القرآن..أسباب النزول .. سورة البقرة .. الجزء الأول
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    من الحياه الاسلامية - Islamic life :: القرأن وعلومه-
    انتقل الى: